Getting My تأثير التغذية على المزاج To Work
يلعب الهوت دوغ دورًا أساسيًا في التأثير السلبي على مزاج الإنسان وصحتهِ النفسيّة بشكلٍ عام، وذلك لأنّهُ يحتوي على كميّةٍ وفيرة من مادة النترات التي تسبب التوتر العصبي والصداع ، والتي تؤثر كذلك على نشاط الدورة الدمويّة في الجسم، لهذا من الضروري التوقف نهائيًا عن تناول الهوت دوغ، والعمل على استبدالهِ بأنواع من اللحوم الصحيّة.
نحترم ونقدّر خصوصية جميع من يزورون موقع عربي بوست، ولا نجمع أو نستخدم بياناتك الشخصية إلا على النحو الموضح في سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط، ولأغراض تحسين المحتوى المقدم وتخصيصه بما يناسب كل زائر؛ بما يضمن تجربة إيجابية في كل مرة تتصفح موقعنا.
لا يعني الغذاء الصحي عدم التمتع بشريحة لحم من وقت لآخر، بشرط أن يكون اللحم غير معالج أو ممتلئ بالدهون مثل لحوم النقانق.
ولأن الصحة النفسية هي جزء لا يتجزأ وأساسي من صحة الإنسان، ويمكن أن يرتبط نمط الحياة غير الصحي بسوء الصحة النفسية، تشجع الدراسات العلمية على دمج العناصر الغذائية الكبرى (الدهون، البروتينات، والكربوهيدرات) والعناصر الغذائية الدقيقة (الفيتامينات والمعادن) في نظام غذائي متوازن ومتنوع، مصحوباً بنمط حياة صحي، للحفاظ على وظائف الدماغ الطبيعية والصحة النفسية.
قبول الكل الموافقة والاستمرار بتصفح الموقع تخصيص الإعدادات
وإذا كنت من الأشخاص النشيطين في العمل أو الدراسة الذين يؤجلون وجباتهم وينشغلون بالمهام المختلفة، يجب أن تكون أكثر حذرا، فبحسب الدراسات كلما تركت جسدك بلا غذاء لفترة أطول نور الامارات ستزداد حاجتك ورغبتك بتناول الأطعمة غير المفيدة كالوجبات السريعة.
ولكن وفقا لسونال، قد تكون هذه إحدى أكثر العادات الغذائية ضررا بالصحة النفسية والجسدية معا وتحدث غالبا بسبب خلط الأشخاص بين الكربوهيدرات المفيدة والمضرة.
الحبوب الكاملة (الكينوا، الشوفان، الرز الأسمر والبرغل).
فنقص المغنيسيوم في الجسم يمكن أن يسبب التوتر والقلق، في حين أن نقص حمض الفوليك قد يرتبط بزيادة خطر الاكتئاب.
هل تعتقد أن الغذاء الذي تتناوله يمكن أن يؤثر على صحة دماغك وقدرتك على التركيز والتركيز؟ هل يمكن للتغذية السليمة أن تلعب دوراً في تحسين صحتك النفسية بشكل عام؟ في هذا المقال، سنتناول موضوعًا مثيرًا للاهتمام وهو العلاقة بين التغذية وصحة الدماغ والتركيز.
كيف يمكن أن تؤثر الأطعمة السكرية على التركيز والصحة النفسية؟
بالإضافة إلى ذلك، تساهم التغذية الصحية في تقوية الذاكرة وتحسين الانتباه والتركيز. فهناك بعض الأطعمة التي يمكن أن تعزز وظائف الدماغ مثل الأطعمة الغنية بالأنتيوكسيدانتات والفيتامينات الضرورية.
تسبب الأطعمة الغنية بكميات كبيرة من الكربوهيدرات ارتفاعًا مفاجئًا في مستوى السكر في الدم، والشعور بالرضى للحظات قصيرة؛ كالبسكويت والمعكرونة وغيرها، مما يؤدي إلى تقلبات شديدة في المزاج وزيادة مستويات العصبية.
تحتوي الفاكهة الطبيعية على كميات وفيرة من الفيتامينات الصحيّة التي تعمل على تنشيط العقل والجسم، والقضاء على كل العوامل التي تسبب القلق والإكتئاب، لهذا من الضروري أن يُواظب الإنسان يوميًا على شرب كوب من عصير الفاكهة الطبيعيّة كعصير البرتقال، التفاح، العنب، الفراولة، والأناناس.